About أسباب الفجوة بين الأجيال
About أسباب الفجوة بين الأجيال
Blog Article
تيك توك هو تطبيق وسائط اجتماعية لمشاركة الفيديو، يتيح للمستخدمين إنشاء ومشاركة مقاطع فيديو قصيرة، ويوفر العديد من المؤثرات البصرية والصوتية وتركيب الصورة على الصوت الأصلي للمقاطع، وتتميز المنصة بسهولة استخدامها، الأمر الذي كان له دور كبير في سرعة انتشارها بين الجمهور، فأصبح تيك توك هو التطبيق الأكثر شعبية في العالم.
لم أعد أحتمل الصراع بين عقلي وقلبي كيف اتعامل مع طليق زوجتي الذي يهددها بفضحها امام الجميع؟ أسئلة ذات صلة
ما الطريقة المفضلة لدى "كوغا" للتعامل مع هذه الأنواع من السلوكيات عندما تواجهها من شخص يكبرها سنّاً؟ تقول: "أخبرهم بأن الزمن قد تغيّر، وليس كل ما هو جديد من ذهب.
سيحاول الأبناء خلق عالمهم الخاص بعيداً عن الوالدين وهذا قد يعرضهم للكثير من المخاطر المحتملة في ظل غياب توجيه يساعدهم على اختيار القرارات الصحيحة.
بالنسبة لجيل الطفرة السكانية والتقليديين بالتأكيد، يعد عدم النظر إلى شخص وهو يتحدث إليك أمرا يدل على عدم الاحترام.
أما جيل "إكس"، فيعتبر التقييم السنوي غير كافٍ لأنه يجرى مرة واحدة. لكن جيل الألفية يحتاجون إلى تقييم دوري لأنهم نشأوا وتربّوا على تعزيز أنفسهم بشكل آني وإيجابي.
إن اتباع أساليب التربية السليمة، القائمة على تعزيز الحوار الديمقراطي والعقلاني بين الآباء والأبناء وتقبل الرأي الآخر واللين في المعاملة، مِن شأنه تحسين عمليات التواصل الاجتماعي والتوافق النفسي بينهم، وتضييق مساحة الفجوة التي تفصل كل طرف عن الآخر، وهو ما يزيد من مستويات الاستقرار الأسري ويحقق الأمان المتبادل بينهم، فيكون هناك توازن في علاقاتهم مع أفراد المجتمع الذي يعيشون فيه بكل ما يحوي من فروقات جيلية.
من الطبيعي تباين الأجيال في المجتمع واختلاف ???????? نمط تفكيرها وثقافتها، ولا مشكلة في ذلك. ولكن المشكلة تبدأ إذا حدث الصدام بين تلك الأجيال وتأزمت العلاقة بينها، وبدأ كل جيل في كيل الإتهامات للجيل الآخر.
أصبح تطبيق إنستجرام ساحة للتباهي المجتمعي والسعي لتقديم الصورة المثالية للحياة المرفهة. وحقيقة الأمر أن الحياة لا تكون بهذه السعادة والنقاوة والصفاء وراحة البال في الواقع، وإنما هذه هي الصورة التي يصدرها التطبيق لجمهوره.
وقاد رأس النظام في مصر حملة التشوية المتعمدة ضد الإسلام، وصرح بها حين دعا إلى ثورة تجديد دينية، قائلًا إن هناك أفكارًا ونصوصًا تمَّ تقديسها على مدى قرون وباتت مصدر قلق للعالم كله. واستكملت وسائل الإعلام الرسمي وغير الرسمي مسيرة طمس الهوية الإسلامية والتشكيك في الدين، ووَصَل الأمر إلى حد إنشاء مراكز لهذا الغرض، مثل مركز “تكوين”، الذي أسسه إبراهيم عيسى وإسلام البحيري ويوسف زيدان وغيرهم من المعروفين بتشكيكهم في الصحابة والسنة النبوية والعقيدة والثوابت الشرعية.
يتضمن ذلك الإيمان بأن الأفكار والحلول يمكن أن تكون مقبولة لكلا الطرفين.
التغيرات في التعليم: فقد تغيّرت أنظمة التعليم بشكل كبير مع مرور الزمن، ما أدّى إلى اختلافات في المهارات والمعارف بين الأجيال.
أمثلة على ذلك تشمل تغيرات في النظرة إلى دور المرأة، مفهوم العائلة، والزواج.
التسامح: فمن المهم أن يتسامح كل جيل مع أخطاء الجيل الآخر، لتستمر العلاقات بينهم، وبالتالي تقليل حدة الخلاف.